مواقع زحف الرمال على الطرق العامه التى ترغب هيئة التصحر فى استزراعها لمنع زحفها
تجربة تقنية حديثة وجديدة لأول مرة، تهدف لتوفير مياه الري وهي المعضلة التي تعاني منها الأراضي في البلاد
التقنية الجديدة والتي اطلق عليها اسم “كاكون”، تم تجربتها صباح اليوم جنوب شرق مدينة المرج وهي منطقة شبه قاحلة، تعمل على توفير الرطوبة للشتلة المزروعة لمدة عام كامل دون الحاجة للري.
وقد حققت هذه التقنية في الكثير من دول العالم نجاحاً في توفير المياه وسمحت باستزراع المناطق القاحلة والتي تعتبر عبئاً ثقيلاً على الموارد المائية.
هذا وسيقوم فريق “ليبيا الجديدة” بزراعة هذه المنطقة ببذور المراعي وشتول الزيتون والخروب ، وسيتم تعميم التجربة على كافة المناطق في ليبيا حال قطف أولى ثمارها.
وجاءت التجربة استمراراً لجهود جمعية ليبيا الجديدة الحثيثة في معالجة الانحسار الذي تشهده أراضي الغابات نتيجة الانتهاك المتعمد وغير المتعمد تجاهها.
يشار إلى أن هذه التقنية هولندية المنشأ وكثر الحديث مؤخرا عنها لغرس الأشجار في المناطق القاحلة و الجافة ، و قد أعطت نتائج جد إيجابية ونسبة نجاح عالية في الظروف المناخية القاحلة.
وتعتبر هذه التقنية تعتمد على استعمال حاضنات للشتلات ذات تكلفة منخفضة وقابلة للتحلل ، وتمكن من غرس الأشجار بشكل مستدام في الأراضي القاحلة أو الجافة ، الشرنقة عبارة عن خزان للمیاه ، يتم تعبئته مرة واحدة في مرحلة الغرس ، وقد تم تصمیمه لیمنع التبخر ونمو الأعشاب حول قاعدة الشجرة، و يتم نقل المیاه من الخزان إلى جذور الشجرة باستخدام الفتائل
التقنية الجديدة والتي اطلق عليها اسم “كاكون”، تم تجربتها صباح اليوم جنوب شرق مدينة المرج وهي منطقة شبه قاحلة، تعمل على توفير الرطوبة للشتلة المزروعة لمدة عام كامل دون الحاجة للري.
وقد حققت هذه التقنية في الكثير من دول العالم نجاحاً في توفير المياه وسمحت باستزراع المناطق القاحلة والتي تعتبر عبئاً ثقيلاً على الموارد المائية.
هذا وسيقوم فريق “ليبيا الجديدة” بزراعة هذه المنطقة ببذور المراعي وشتول الزيتون والخروب ، وسيتم تعميم التجربة على كافة المناطق في ليبيا حال قطف أولى ثمارها.
وجاءت التجربة استمراراً لجهود جمعية ليبيا الجديدة الحثيثة في معالجة الانحسار الذي تشهده أراضي الغابات نتيجة الانتهاك المتعمد وغير المتعمد تجاهها.
يشار إلى أن هذه التقنية هولندية المنشأ وكثر الحديث مؤخرا عنها لغرس الأشجار في المناطق القاحلة و الجافة ، و قد أعطت نتائج جد إيجابية ونسبة نجاح عالية في الظروف المناخية القاحلة.
وتعتبر هذه التقنية تعتمد على استعمال حاضنات للشتلات ذات تكلفة منخفضة وقابلة للتحلل ، وتمكن من غرس الأشجار بشكل مستدام في الأراضي القاحلة أو الجافة ، الشرنقة عبارة عن خزان للمیاه ، يتم تعبئته مرة واحدة في مرحلة الغرس ، وقد تم تصمیمه لیمنع التبخر ونمو الأعشاب حول قاعدة الشجرة، و يتم نقل المیاه من الخزان إلى جذور الشجرة باستخدام الفتائل
شكراً لمنظمة الحباة لحماية الكائنات البريه والبحريه فى درنه لحسن استقبال ليبيا الجديدة وكان هذف الزيارة هو ربط والتعاون فى خدمة بيئتنا الطبيعيه
ليبيا الجديد وشركة الزيتونة الخضراء لإنتاج الشتول لمناقشة إمكانية تشتيل بعض من أنواع شتول الغابات في المشاتل التابعة للشركة وتم بحمد الله التوقيع على اتفاق تعاون مشترك بين ليبيا الجديدة وشركة الزيتونة الخضراء تحت إشراف المركز الوطني لمقاومة التصحر و وقف الزحف الصحراوي على ان يتم اقتسام الشتول التي سيتم انتاجها بين الشركة والنص الآخر سيتم استخدامه في حمالات التشجير التي سيقوم بها قطاع الزراعة مصراتة او سيتم استخدامها لمقاومة التصحر ووقف زحف الرمال على الطرق العامة من قبل المركز الوطني لمقاومة التصحر وتم تكليف الدكتور مفتاح كريم للإشراف ومتابعة عملية التشتيل نسأل الله العلي القدير التوفيق والنجاح للجميع
ليبيا الجديدة وقطاع الزراعة مصراتة تحت إشراف ومتابعة المركز الوطني لمكافحة التصحر وتم تسليم عدد من بدور الغابات للقطاع لتشتيلها في المشاتل التابعة لقطاع الزراعة مصراتة وتم تكليف الدكتور مفتاح كريم للاشراف ومتابعة عملية التشتيل في المشتل
شاركت ليبيا الجديدة فى المؤتمر الثانى للاقتصادين الزراعين الذى انعقد فى مدينة سبها بتاريخ 24-25 نوفمبر هذا وقد شارك عبد المطلب حماد نيابه عن منظمة ليبيا الجديدة حيث قام بعرض على المشاركين بالمؤتمر نبده مختصره عن ليبيا الجديدة وتاريخ تأسيسها ونشطتها فى السنوات الماضيه وكذلك تحدث عن تدهور الغطاء النباتى والحياة البريه في ليبيا